درس التعبير و الإنشاء : إنتاج نص حجاجي
خطوات إنتاج نص حجاجي
أ- تصميم منهجي محكم يتضمن : الاطروحة - الأطروحة النقيض - التركيب
ب – الأدلة و البراهين : أدلة منطقية - أدلة واقعية - أدلة تاريخية - شواهد استشهادات
ج- روابط لغوية متنوعة للربط بين الجمل و الفقرات : أدوات التوكيد – حروف العطف ، أسماء الإشارة الموصولة
د- لغة تقريرية ، مباشرة ، واضحة
إنتاج نص حجاجي
الواقع أن هناك العديد من أشكال المعاصرة لم نجعل منها أكثر من واجهة ، ونحن نتشبث بالمعاصرة مع عدم تطبيق لقوانينها ، فأين تكمن هذه المعاصرة ؟
نجد أن خبر مثال لذلك هو عدم احترام علامات السير وهذا دليل قاطع على بعد المجتمع عن المعاصرة
صحيح أن هناك في مجتمعاتنا أشخاص و إخوان وذووا مراكز مهمة ولكن أين يتجلى هذا الوعي ؟ ربما في مجالسهم السياسة ولكن لن نضع اللوم على هذه الشريحة فقط وهناك العديد من الأشخاص لا يحترمون قوانين السير هذا يحدث في بلادنا خسائر بشرية و مادية تصل الى وفاة عشرات الأشخاص يوميا لقوله تعالى "" و لا تلقوا بأيديكم الى التهلكة "" فأين هي هذه الحداثة ؟
نصوص
حقوق الإنسان
حقوق الإنسان وتسمى أيضا الحقوق الطبيعية ، هي تلك الحقوق الأصلية في طبيعتها ، و التي بدونها لا نستطيع العيش كبشر
إن حقوق الإنسان وحرياته الأساسية تمكننا أن نطور ونستعمل على نحو كامل خصالنا الإنسانية وقدراتنا العقلية ومواهبنا
وضمائرنا . و أن نفي باحتياجاتنا الروحية وغيرها. وتقوم هذه الحقوق على أساس مطلب البشرية المتزايد بحياة تتمتع فيها
الكرامة و القيمة الأصلية في كل إنسان بالاحترام و الحماية ومن الثابت أن حقوق الإنسان تولد مع الإنسان نفسه و استقلالا
عن الدولة بل وقبل نشأتها، لذلك تتميز هذه الحقوق بأنها كقاعدة عامة واحدة في أي مكان من المعمورة
فهي ليست وليدة نظام قانوني معين ، إنما هي تتميز بوحدتها وتشابهها ، باعتبارها ذات الحقوق التي يجب الاعتراف بها
و احترامها وحمايتها ، لأنها جوهر و لب كرامة الإنسان التي أكدها قوله تعالى "" ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في
البر و البحر ورزقناهم وفضلناهم على كثير من خلقنا تفضيلا""
وان كان ثمة تمييزا أو تغاير فإن ذلك يرجع لكل مجتمع وتقاليده وعاداته ومعتقداته . ومن ضمن الحقوق الأساسية الحق في الحياة ... أي حق الإنسان في حياته ، الحرية و الأمان الشخصي ..... حق الإنسان في حريته و أمانه الشخصي – المحاكمة العادلة ... أي محاكمته أمام قضيته الطبيعية و العادلة وتوفير حقوق الدفاع وغيرها
المعهد العربي لحقوق الإنسان منظمة غير حكومية عربية مستقلة . تأسست سنة 1989 بمبادرة من المنظمة العربية لحقوق الإنسان و اتحاد المحامين العرب و الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان وبدعم من مركز الأمم المتحدة لحقوق الإنسان وقد حصل المعهد على جائزة اليونسكو الدولية لتدريس حقوق الإنسان لسنة 1992
إن حقوق الإنسان وحرياته الأساسية تمكننا أن نطور ونستعمل على نحو كامل خصالنا الإنسانية وقدراتنا العقلية ومواهبنا
وضمائرنا . و أن نفي باحتياجاتنا الروحية وغيرها. وتقوم هذه الحقوق على أساس مطلب البشرية المتزايد بحياة تتمتع فيها
الكرامة و القيمة الأصلية في كل إنسان بالاحترام و الحماية ومن الثابت أن حقوق الإنسان تولد مع الإنسان نفسه و استقلالا
عن الدولة بل وقبل نشأتها، لذلك تتميز هذه الحقوق بأنها كقاعدة عامة واحدة في أي مكان من المعمورة
فهي ليست وليدة نظام قانوني معين ، إنما هي تتميز بوحدتها وتشابهها ، باعتبارها ذات الحقوق التي يجب الاعتراف بها
و احترامها وحمايتها ، لأنها جوهر و لب كرامة الإنسان التي أكدها قوله تعالى "" ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في
البر و البحر ورزقناهم وفضلناهم على كثير من خلقنا تفضيلا""
وان كان ثمة تمييزا أو تغاير فإن ذلك يرجع لكل مجتمع وتقاليده وعاداته ومعتقداته . ومن ضمن الحقوق الأساسية الحق في الحياة ... أي حق الإنسان في حياته ، الحرية و الأمان الشخصي ..... حق الإنسان في حريته و أمانه الشخصي – المحاكمة العادلة ... أي محاكمته أمام قضيته الطبيعية و العادلة وتوفير حقوق الدفاع وغيرها
المعهد العربي لحقوق الإنسان منظمة غير حكومية عربية مستقلة . تأسست سنة 1989 بمبادرة من المنظمة العربية لحقوق الإنسان و اتحاد المحامين العرب و الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان وبدعم من مركز الأمم المتحدة لحقوق الإنسان وقد حصل المعهد على جائزة اليونسكو الدولية لتدريس حقوق الإنسان لسنة 1992
الإرهاب
المعنى اللغوي للإرهاب هو الرهبة ، و الرهب ، وهكذا يتضح من خلال فهم كلمة الرهب التي تعني الخوف و الاضطراب و الفزع إن معنى الإرهاب هو كل عمل عدواني يؤدي الى إخافة الآخرين وتكوين الفزع عندهم بغض النظوعن وسائل تنفيذه ونوعية الفاعل
ويتور الجدل الآن في مختلف أنحاء العالم حول تعريف الإرهاب . وكل يريد تعريفه من جهة نظره الخاصة و بالشكل الذي يمكنه من توظيفه لصالحه
ولكي يكون التعريف علميا لا بد من أن يعتمد على أسس موضوعية وهي
أن يقع الخوف على برئ لم يرتكب جرما يستوجب إيقاع فعل مادي أو نفسي
إن معنى الإرهاب هو إيجاد الخوف و الفزع و الرعب و الاضطراب لدى الآخرين
وبهذا يكون الإرهاب فعلا يصدر من معتمد على بريء يحدث له الخوف ، سواء عن طريق تنفيذ أعمال العنف كالقتل و التخريب أو التهديد ، و لأي سبب كان سياسيا أو ماليا أو دينيا أو جنسيا أو عدوانا شخصيا لأسباب نفسية و اجتماعية
وهذا الإرهاب قد يصدر عن سلطة ظالمة أو دولة مختلفة لشغب أو يصدر عن جماعة أو فرد
إنما هو موصوف ومعرف ومعدد لذا فكل فعل ينطبق عليه هذا الوصف و التعريف فهو إرهاب بغض النظر عن القائم به . فردا كان أو دولة أو جماعة
و الإرهابي هو عنصر عدواني مصنف قانونيا في صنف المجرمين
bn chance a tous Shwarz